حدثني حتى وإن كان لا معنى لأحاديثنا ، فإني أحب الشخص الذي أظهره عندما أكون برفقتك فقط.

‏أن يُحبك ذات الشخص الذي تُحبه هي مُعجزه نوعاً ما.

‏مُحاولات استرداد القليل من الشغف نحوك لاتُجدي ..لم لا تبادر ؟

وهل يصلك صوت أفكاري، هل تدرك معنى ان اموت من فرط التفكير بك ؟.

مُنعزل دائماً حتى وإن خالطت الناس لم اشعر بأنني كنت معهم بشكل كامل وحقيقي.

هذا العالم مخيف؛ لا يترك لك شيئاً نقياً تغمس روحك فيه.

لاتعّتاد على مظهِري المُتوهج, إننِي بالأعماق منطفئ تماماً.

‏وكيف أخبرك بأنك الشي الوحيد الذي أحمله بداخلي ولا أُريد أن ينتهي؟.

مَن قَالَ اَنَنِي أنتَمِي لِهذَا الوَاقِع لا ولن أنتَمِي ، انا أنتَمِي للِعَالم الذِي صَنعَته بِخيَالي فَقطَ.

‏أحسّ أنّي لستُ أكثرَ من ظلّ لشكل لا أقدر على رؤيته، يُراودني وأعيش في لا شيء مثل الظّلام البارد!

‏كانت يداك تكفي لـ تمسح دمعي دون أن تسألني ما بِك.

هُنالك نص أدبي عميق جِداً للحد الذي لا أستطيع وصفه، هكذا كُنتَ أنت.

‏ربما مقدر لي للأبد أن ابقى تحت لعنة حبك.

‏إن كنت أعزّ عليك فخُذ بيديّ، فأنا مفتونٌ من رأسي حتى قدميّ.

أحياناً تحتاج فقط لأن تنقطع عن العالم و تستمتع بصحبة نفسك.

مريحة فكرة إنني لا أرغب إلا بسلامة مزاجي ولربما لا يوجد لدي أي رغبة سِوى أن أزداد إكتفاء بذاتي ثم العدم لبقية الأمور.

"‏إنتبه أن ترمي حديثاً لا يزول أثره بسهولة وتبقى تلك الندبة بقلب أحدهم للأبد دون أن تُدرك ذلك".

طالما أنني بجانبك فلن أسمح لأي شيء بإذائكِ، سأدواي جميع أوجاعك و أحتضن كل تعبٍ بكَ، لا تقلق.

‏أعانقُ طيفهُ إن لم أجدهُ،يُقال أتحب من أضناك هجراً فقلتُ أحبه وصلاً وهجراً.

‏"النُضج مؤلِم ، التغييُر مؤلِم ، و لكِن ليس هُناك ما هو أشدُ إيلاماً مِن بقائُك عالِقاً في مكانٍ لا تنتمي إليه."